منتديات السواعدة jo
اهلا وسهلا بك يا زائر في منتديات السواعدة ،،، نتمنى ان تكون في كامل الصحة والعافية
منتديات السواعدة jo
اهلا وسهلا بك يا زائر في منتديات السواعدة ،،، نتمنى ان تكون في كامل الصحة والعافية
منتديات السواعدة jo
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات السواعدة jo

اهلا وسهلا بك يا زائر في منتديات السواعدة ،،، نرجو ان تتمتع في منتدانا
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 القرآن الكريم والإفادة من تجارب الآخرين "رؤية تربوية"

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
د. السواعده
زائر
Anonymous



القرآن الكريم والإفادة من تجارب الآخرين "رؤية تربوية" Empty
مُساهمةموضوع: القرآن الكريم والإفادة من تجارب الآخرين "رؤية تربوية"   القرآن الكريم والإفادة من تجارب الآخرين "رؤية تربوية" Emptyالسبت مايو 03, 2014 7:41 am

بسم الله الرحمن الرحيم
عنوان البحث:
مقدمات  بحث  (القرآن الكريم والإفادة من تجارب الآخرين "رؤية تربوية")
الباحث الرئيسي: د. محمد محمود السواعده
أستاذ مساعد في التفسير وعلوم القرآن بكلية الشريعة والأنظمة/ قسم الثقافة الإسلامية – جامعة الطائف
الباحث المشارك: د/ رابعة إسماعيل الرفاعي
أستاذ مساعد في المناهج وطرق تدريس التربية الإسلامية / كلية التربية- جامعة الطائف
1434 - 1435 هـ

ملخص البحث باللغة العربية
جاءت هذه الدراسة كمحاولة للكشف عن موقف القرآن الكريم من الإفادة من تجارب الآخرين وحضارتهم، ومحاولة استنتاج التطبيقات التربوية المتعلقة بذلك، وذلك من خلال إبراز حقائق قرآنية تشير صراحة إلى وجوب مشاركة المسلمين لبني الإنسانية فيما لديهم من إرث حضاري، حيث تدور فكرته العامة حول بيان أن القرآن الكريم وضع الأسس العلمية والعملية لهذا المصطلح المهم، وأرشد أتباعه لأن يكون شعارهم "الحكمة ضالة المؤمن أنى وجدها فهو أحق الناس بها" وضرب لذلك أروع الأمثلة القابلة للتطبيق.

ثانياً : ملخص البحث باللغة الإنجليزية
The Holy Quran Benefiting from Experiences of Others: An Educational Vision
This study attempted to investigate the holy Quran’s stand benefiting from experiences and cultures of others and an attempt to deduce the related educational applications. This can be obtained by highlighting Quranic facts that refer explicitly to the need for Muslim participation of their cultural heritage with humanity which centers around the idea that the holy Quran has put forward the scientific and practical foundations for this important term and that it guided its followers that their motto should be “ Sagacity is the pursuit of the believer who is the most deserved -wherever found”. The holy Quran offered the best applicable examples.  


         تقديم
الحمد لله الذي أنزل الفرقان على عبده ليكون للعالمين نذيرا، وأفضل الصلاة وأتم التسليم على الذي أرسله الله شاهداً ومبشراً ونذيراً، وداعيا بإذنه وسراجاً منيراً، وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد:
فإن القرآن الكريم كتاب الله الخالد الذيﭽﮓ  ﮔ  ﮕ  ﮖ  ﮗ  ﮘ  ﮙ    ﮚ   ﮛﮜ  ﮝ     ﮞ  ﮟﮠﭼ فصلت:٤٢، يزخر باللآليء والكنوز، ونفائس الحلي وروائع الدرر، والعمل على تدبر آياته للوصول إلى أصدافه المكنونة، ودرره النفيسة الغزيرة، مطلب ضروري وحاجة إنسانية ملحة، نابعة من شدة الحاجة لمعرفة ملامح المنهج القرآني في النهضة وصناعة التميز وإقامة الدولة، لإعادة ما انتقض من صرح الدين والعقيدة، وتشييده على قواعد سليمة، مستمدة أصولها وفروعها من الكتاب والسنة.
والإفادة من تجارب الآخرين في الإسلام مهارة نفيسة، وخلق أصيل، عززه القرآن، وجسدته السنة المطهرة، وعمل به الصحابة الكرام، كما أنه يعدُّ معلما بارزا من معالم التاريخ الإسلامي وأعمدته المهمة، ذلك أن الخبرة الإنسانية إرث مشترك، يتلقاه اللاحق عن السابق، ويسهم فيه كل جيل بما لديه من قدرات واستعدادات وفق شخصيته وحضارته؛ من أجل بناء حضارة الإنسان على مدّ التاريخ الإنساني كله .
         ولقد لفت القرآن الكريم أنظارنا إلى ضرورة الإفادة من التاريخ ودراسة تجارب الأمم السابقة، والوقوف على مواطن الخطأ والصواب، فقال تعالى (ﮖ  ﮗ  ﮘ  ﮙ  ﮚ  ﮛ  ﮜ  ﮝ  ﮞ ﮟ   ﮠ  ﮡ  ﮢ ) آل عمران: ١٣٧ ، كما أرشدنا إلى حاجة كل إنسان لعلم أخيه الإنسان الذي سبقه، فالخبرات والعلوم لم تولد معنا، قال I: ( ﯤ   ﯥ  ﯦ  ﯧ  ﯨ  ﯩ  ﯪ  ﯫ  ﯬ   ﯭ  ﯮ  ﯯ  ﯰﯱ  ﯲ  ﯳ  ) النحل: ٧٨ ، والعاقل لا يبدأ من الصفر.
من هنا فقد أفرد الله تعالى لمهارة الإفادة من تجارب الآخرين مساحة كبيرة في كتابه المعجز، وفيه دلالة على العناية والاهتمام الكبيرين به، وذلك عن طريق أخذ العبرة من قصص السابقين تارة، فقال I: ﭽﯫ ﯬ ﯭ  ﯮ  ﯯ  ﯰ  ﯱﯲ  ﯳ  ﯴ              ﯵ  ﯶ  ﯷ  ﯸ  ﯹ  ﯺ  ﯻ     ﯼ  ﯽ  ﯾ  ﯿ  ﰀ  ﰁ ﰂﭼ يوسف: ١١١. وتارة عن طريق الإشارة إلى المشاهد الداعية للتعلم من خبرات الغير وتجاربهم، قال تعالىﭽ ﯫ  ﯬ  ﯭ  ﯮ  ﯯ  ﯰ  ﯱ  ﯲ          ﯳ   ﯴ  ﯵﯶ  ﯷ  ﯸ  ﯹ  ﯺ  ﯻ  ﯼ  ﯽ   ﯾ  ﯿ  ﰀ  ﰁﰂ  ﰃ  ﰄ  ﰅ    ﭼ المائدة: ٣١
وسيأتي ما في الآية من لطائف وحكم تؤكد الحث على الأخذ بما عند الآخرين من الخير أنى كان، حتى وإن كان من قبيل الظواهر الطبيعية.
كما أكد القرآن الكريم -عن طريق بسط قصص الأنبياء والصالحين- على وجود نماذج كريمة، وتجارب إنسانية سابقة يُقتدى بها، وهو من قبيل الإبقاء على التجارب والإفادة منها، قال تعالى: (ﯬ  ﯭ  ﯮ  ﯯﯰ  ﯱ  ﯲﯳ  ) الأنعام: ٩٠ ، فلم يكن r بدعاً من الرسل، بل تقدمه أخوة له، وليس من معاني الهداية المقتدى فيها في الآية هنا الاقتداء بأصول الدين والتوحيد أو الشرائع، فهذه أنزلت مفصلة محكمة من لدن حكيم خبير، وجاءه r بشأنها الوحي،  ولو كان المأمور بالاقتداء بهم عليهم السلام أحياءً لما وسعهم إلا اتباعهr في هذا الشأن، كما  قال في المنار: " بَعْدَ هَذَا يَنْبَغِي أَنْ نَعْلَمَ مَا يَكُونُ بِهِ الِاقْتِدَاءُ وَمَا لَا يَكُونُ وَلَا سِيَّمَا اقْتِدَاءُ النَّبِيِّ - الْمُرْسَلِ بِالشَّرْعِ الْأَكْمَلِ - بِغَيْرِهِ مِمَّنْ لَوْ كَانَ حَيًّا لَمَا وَسِعَهُ إِلَّا اتِّبَاعُهُ ، فَأَمَّا الْعِلْمُ بِتَوْحِيدِ اللهِ وَتَنْزِيهِهِ وَإِثْبَاتِ صِفَاتِ الْكَمَالِ لَهُ وَبِسَائِرِ أُصُولِ الدِّينِ وَعَقَائِدِهِ كَالْإِيمَانِ بِالْمَلَائِكَةِ وَأَمْرِ الْبَعْثِ وَالْجَزَاءِ ، فَكُلُّ ذَلِكَ مِمَّا أَوْحَاهُ اللهُ تَعَالَى إِلَى رَسُولِهِ عَلَى أَكْمَلِ وَجْهٍ فَكَانَ عِلْمًا ضَرُورِيًّا وَبُرْهَانِيًّا لَهُ ... فَلَا يُمْكِنُ أَنْ يُؤْمَرَ بِالِاقْتِدَاءِ فِيهِ بِمَنْ قَبْلَهُ وَلَا هُوَ مِمَّا يَقَعُ فِيهِ الِاقْتِدَاءُ... وَأَمَّا الشَّرَائِعُ الْعَمَلِيَّةُ فَلَا يَقْتَدِي فِيهَا الرَّسُولُ بِأَحَدٍ أَيْضًا ، وَإِنَّمَا يَتَّبِعُهَا لِأَنَّ اللهَ أَمَرَهُ بِاتِّبَاعِهَا - ذَلِكَ بِأَنَّ الرَّسُولَ لَا يَتْبَعُ فِي الدِّينِ إِلَّا مَا أُوحِيَ إِلَيْهِ مِنْ حَيْثُ أَنَّهُ أُوحِيَ إِلَيْهِ...
فَمَعْنَى الْجُمْلَةِ عَلَى هَذَا : أُولَئِكَ الْأَنْبِيَاءُ الثَّمَانِيَةَ عَشَرَ الَّذِينَ ذُكِرَتْ أَسْمَاؤُهُمْ فِي الْآيَاتِ الْمَتْلُوَّةِ آنِفًا ، وَالْمَوْصُوفُونَ فِي الْآيَةِ الْأَخِيرَةِ بِإِيتَاءِ اللهِ إِيَّاهُمُ الْكِتَابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ ، هُمُ الَّذِينَ هَدَاهُمُ اللهُ تَعَالَى الْهِدَايَةَ الْكَامِلَةَ ، فَبِهُدَاهُمْ دُونَ مَا يُغَايِرُهُ وَيُخَالِفُهُ مِنْ أَعْمَالِ غَيْرِهِمْ وَهَفَوَاتِ بَعْضِهِمُ اقْتَدِ أَيُّهَا الرَّسُولُ فِيمَا يَتَنَاوَلُهُ كَسْبُكَ وَعَمَلُكَ مِمَّا بُعِثْتَ بِهِ مِنْ تَبْلِيغِ الدَّعْوَةِ وَإِقَامَةِ الْحُجَّةِ وَالصَّبْرِ عَلَى التَّكْذِيبِ وَالْجُحُودِ، وَإِيذَاءِ أَهْلِ الْعِنَادِ وَالْجُمُودِ، وَمُقَلِّدَةِ الْآبَاءِ وَالْجُدُودِ وَإِعْطَاءِ كُلِّ حَالٍ حَقِّهَا مِنْ مَكَارِمِ الْأَخْلَاقِ وَأَحَاسِنِ الْأَعْمَالِ، كَالصَّبْرِ وَالشُّكْرِ ، وَالشَّجَاعَةِ وَالْحِلْمِ ، وَالْإِيثَارِ وَالزُّهْدِ ، وَالسَّخَاءِ ، وَالْبَذْلِ ، وَالْحُكْمِ بِالْعَدْلِ ، إِلَخْ"
وستستعرض الدراسة هذا الموضوع بشكل أشمل في المبحث الثاني مع بيان أدلة الشيخ في تفسيره وما حشده في السياق من أجوبة توضح ذلك .
إذن فلا يعدو أن يكون شكل الاقتداء نوعاً من الأساليب والطرق والأحوال التي تميز بها أنبياء الله عليهم السلام في مجال السجايا والأخلاق.
وقد نعى القرآن الكريم على اليهود والنصارى انغلاقهم واحتكارهم الحقيقة ووجه لهم أنواعاً من التوبيخ والملامة والذم لجهلهم، وذلك حين ألغى كل فريق شخصية الفريق الآخر، فقال تعالى:  ﭽﭑ  ﭒ  ﭓ  ﭔ  ﭕ  ﭖ  ﭗ  ﭘ   ﭙ  ﭚ  ﭛ  ﭜ  ﭝ  ﭞ  ﭟﭠ  ﭡ  ﭢ   ﭣ  ﭤ    ﭥ  ﭦ  ﭧﭨ  ﭩ  ﭪ  ﭫ  ﭬ  ﭭ   ﭮ  ﭯ     ﭰ  ﭱ ﭼ البقرة: ١١٣.
وعلى العكس من ذلك تماماً، فقد أثنى سبحانه على قوم نظروا في الكلام ومعناه، ولم يقتصروا على النظر إلى مصدره، بل أخذوا طيبه وأنفعه وأفادوا منه، وتركوا سيئه وقبيحه فكفوا شره: فقال I (ﮩ  ﮪ  ﮫ  ﮬ  ﮭﮮ   ﮯ  ﮰ  ﮱ  ﯓﯔ  ﯕ  ﯖ  ﯗ  ﯘ) الزمر: ١٨ ، قال الألوسي في تفسيرها: "..وقيل يستمعون القول ممن كان، فيتبعون أولاه بالقبول وأرشده إلى الحق، ويلزم من وصفهم بذلك أنهم يميزون القبيح من الحسن ويجتنبون القبيح"( )، فالله سبحانه لم يضف القول لأحد، ولم يقيده بجهة ما، من أجل فتح ميدان الإفادة من كل جهة لديها إضافة خير، وهو منحى متميز في الدعوة إلى أخذ الحكمة والإفادة منها.
الدراسات السابقة.
تعدُّ دراسة موضوع (منهج القران الكريم في الإفادة من تجارب الآخرين "رؤية تربوية") بكرا في بابها؛ إذ لم يسبق لأحد -حسب علم الباحثين- دراستها من جانب هدايات القرآن الكريم تربوياً، بيد أن هناك دراسة تتصل بموضوعنا هذا من حيث ما يتعلق بتجارب الآخرين، لكن من جهة الحديث الشريف فحسب، وهي موسومة بـ (الاستفادة من مخترعات وتجارب غير المسلمين، في ضوء السنة النبوية، دراسة حديثية) د. إبراهيم بن حماد الريس، نشر في مجلة الدراسات الإسلامية، عام 1427هـ، وزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد، الرياض.
وكما يظهر من عنوان هذه الدراسة؛ فإنها تعالج موضوع الاستفادة من تجارب الآخرين فيما يتعلق بالسنة النبوية فحسب دون ما يتصل بالقرآن الكريم وعلومه.
أيضا هناك دراسة تعرضت لتجارب الآخرين من جهة تميز السنة النبوية وسبقها في هذا الميدان وهي موسومة بـ (السنة النبوية والإفادة من تجارب الآخرين دلالة تميز ومظهر إبداع) د. محمد محمود السواعده نشرت في مجلة البحوث والدراسات الشرعية، العدد 7- 1434هـ، فهي كما يتضح من عنوانها تقتصر على مناقشة الإفادة من تجارب الآخرين فيما يخص تميز السنة النبوية أيضاً.
أهداف البحث
يسعى هذا البحث إلى تحقيق الأهداف الآتية:
1- إبراز المنهج القرآني وتجلياته في الإفادة من تجارب الآخرين تربوياً.
2- تسجيل مواقف قرآنية تدعو المسلمين للإفادة من تجارب الآخرين.
3- بيان السبق الحضاري للقرآن الكريم في مجال الإفادة من تجارب الآخرين.
4- الدعوة إلى تنوير الأذهان وتوسيع التفكير لدى الأفراد والمؤسسات المختلفة حول أهمية الإفادة من تجارب الآخرين وقبوله.
5- التأصيل الشرعي لمهارة إفادة المسلمين من تجارب الآخرين.
6- التركيز على ضرورة إعمال تقريرات القرآن الكريم في جوانب الإفادة من تجارب الآخرين وأهميتها الخاصة في عصرنا الحاضر (عصر تفوق الآخرين).
الإفادة من هذه الدراسة
يتوقع أن تكون نتائج البحث في غاية الأهمية، فهي بالإضافة لاتخاذ القرآن الكريم قاعدة ومنهجاً ومنطلقاً باعتباره المرجع الأهم في حياة المسلمين، فإنها أيضا تطرق باباً حساساً ودقيقا لتعلقها بما عند القوم من معارف وفنون بغية تأصل التعامل مع ما عندهم من علوم تفوق علوم المسلمين وقدراتهم، كل ذلك من خلال ما أشارت إليه آيات القرآن الكريم من مسائل متنوعة في هذا الإطار.
ومعلوم أن هذا العصر يزخر بتفوق الآخرين في أكثر من ميدان ومجال، وعلى أكثر من صعيد ومنحى، وخاصة فيما يتعلق بنظريات التربية والكون والبيئة بكل ما فيها من جوانب وحدود.
من هنا كان معرفة هدايات القرآن الكريم وموقفه تجاه ذلك كله مما يحتاج إليه المسلمون ليلتحقوا بركب الحضارة العالمية ضمن ضوابط منهج القرآن الكريم وحدوده.
لذا كانت مجالات الإفادة من هذه الدراسة شاملة لجميع جوانب العلوم الإنسانية.
خطة الدراسة
يعتمد البحث المنهج الوصفي والاستقصائي، وذلك من خلال تحديد مشاهد من منهج القرآن الكريم في الدعوة إلى النظر فيما عند الآخرين من تجارب وخبرات تربوية، وقد اشتمل على مقدمة وأربعة مباحث وخاتمة كالآتي:
المقدمة: وتشتمل على مشكلة الدراسة، أهدافها، أهميتها ومبرراتها، الدراسات السابقة، الجديد في الموضوع.
- المبحث الأول: القرآن الكريم لا يلغي الآخرين.
- المبحث الثاني: المنهج القرآني في الإفادة من علوم الآخرين.
- المبحث الثالث: التطبيقات التربوية لمنهج القران الكريم في الإفادة من تجارب الآخرين.
- المبحث الرابع: حكم الإفادة من علوم غير المسلمين
- الخاتمة وتشتمل على النتائج والتوصيات.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
القرآن الكريم والإفادة من تجارب الآخرين "رؤية تربوية"
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» المبحث الأول من بحث القرآن الكريم والإفادة من تجارب الآخرين "رؤية تربوية"
» المبحث الثاني والثالث من بحث القرآن الكريم والإفادة من تجارب الآخرين "رؤية تربوية"
» المبحث الرابع والخاتمة والنتائج والتوصيات والمراجع والفهرس من بحث القرآن الكريم والإفادة من تجارب الآخرين "رؤية تربوية" د. محمد السواعده
» الإفادة من تجارب الآخرين 3 : (عادات أقرها الإسلام) د. محمد السواعده
» من شبهات نولدكه في كتابه (تاريخ القرآن) حول جمع القرآن... هل كان عبد الله بن أبي السرح من كتبة الوحي؟؟ د. محمد السواعده

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات السواعدة jo :: مــنــتــديــات آل ســواعــده :: مــنــتــدى القبيلة :: الـــــــســـــــــاحة الرئيـــــــســـــــية-
انتقل الى: